منتدى الاشتراكي الثوري
اهلا وسهلا بالزائر الكريم
انت غير مسجل في المنتدى نتمنى منك التسجيل
لاتفتك فرصه المشاركه والنقاش الموضوعي وابداء الرأي


عــــــاشــــــــــت المــــاركــــــــسية اللــــــــــــــــينيــــة المــــــــاويـــــــة

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى الاشتراكي الثوري
اهلا وسهلا بالزائر الكريم
انت غير مسجل في المنتدى نتمنى منك التسجيل
لاتفتك فرصه المشاركه والنقاش الموضوعي وابداء الرأي


عــــــاشــــــــــت المــــاركــــــــسية اللــــــــــــــــينيــــة المــــــــاويـــــــة
منتدى الاشتراكي الثوري
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

القاعديون التروتسكيون اكبر مهزله- 1

اذهب الى الأسفل

القاعديون التروتسكيون اكبر مهزله- 1 Empty القاعديون التروتسكيون اكبر مهزله- 1

مُساهمة من طرف revolutionarysocialist الخميس أكتوبر 18, 2007 10:09 pm

منذ ظهورهم في أواخر السبعينات وبداية الثمانينات ·، شكل الطلبة القاعديون القلب النابض للحركة الطلابية المغربية . فبتفانيهم في الدفاع عن مصالح الجماهير الطلابية ، وارتباطهم اليومي بانشغالاتها وهمومها ،اكتسبوا قدرة كبيرة على اجتياز أحلك الظروف و أشدها قساوة .فهم وليس غيرهم من تحمل رفع مشعل الجماهير داخل الجامعة المغربية ، وهم و ليس غيرهم من بقي صامدا مناضلا في وجه ديكتاتورية النظام القائم بعدما انسحبت كل القوى الإصلاحية من الساحة الجامعية في تواطؤ مكشوف لإقبار الهوية التقدمية و الكفاحية للإتحاد الوطني لطلبة المغرب و الحركة الطلابية .

إن كل ذلك بالفعل جعلهم طليعة الحركة الطلابية بدون منازع. و هذا الموقع الذي احتله الطلبة القاعديون جعلهم أيضا عرضة لكل أنواع القمع و التقتيل ، و لكل أنواع المؤامرات و التكالبات .هكذا لم يبخل الطلبة القاعديون في صراعهم ضد أعداء الحركة الطلابية من تقديم خيرة مناضليهم للشهادة ( سواء في الصراع ضد النظام القائم أو ضد القوى الظلامية )[1] أو للمعتقلات ، حيث وزعت على مناضليه قرون من السجون[2] . كما لم يسلم الطلبة القاعديون من المؤامرات و الهزات الداخلية ، فمنذ المؤتمر السابع عشر

وهم يواجهون التحريفية و التصفوية ، و كلما اشتدت قوتهم و تنامى فعلهم داخل الحركة الطلابية إلا و كانوا أكثر عرضة للهجومات والتكالبات . و في هذا السياق ، و بعد سنوات من التحضير و التقدم في مواجهة " الميثاق الوطني للتربية و التكوين " الذي عكسته المعارك البطولية التي شهدتها الحركة الطلابية في السنوات الأخيرة ، سوف يتعرض الطلبة القاعديون مرة أخرى لتكالبات الانتهازية و التصفوية ، وهذا ما عكسه بعض دعاة التروتسكية للنيل من الفصيل في محاولة يائسة و خسيسة لتحريف خطه ، واختراقه فكريا و سياسيا . و هكذا ظهر الديماغوجيون الذين يحاولون التأسيس لشيء أسمه " القاعديون التروتسكيون ". إن هذه المحاولة الجبانة شكلت بالفعل أكبر مهزلة سوف يعرفها تاريخ القاعديين، بل و تاريخ الحركة الطلابية المغربية ككل .

ففي مقال بعنوان " الحركة الطلابية المغربية و مهام المناضلين الماركسيين " حاول بعض التروتسكيين تحريف خط الطلبة القاعديين رغم معرفتهم بموقف هؤلاء من التروتسكية* ، واضعين للقاعديين مهام "جديدة " تنسجم و مشروعهم الفكري و السياسي المفلس تاريخيا . فكيف إذن حاول هؤلاء السادة "شرعنة " هذا الاختراق ؟ و لماذا في هذا الوقت بالضبط ؟ و ما هي واجباتنا اتجاهه؟[3]

إن أول ما يلفت الانتباه في مقالة السادة التروتسكيين هي محاولتهم لجعل القاعديين شيء غير موجود ، هلامي ، لا تصور له ، ولا برنامج يناضل على أرضيته (!!) ، و هي ذاتها الطريقة و الصيغة الوحيدة التي اعتمدتها التحريفية تاريخيا لضرب القاعديين. إن هذه الطريقة في التعاطي مع القاعديين و كأنهم " سوق " يدخله من هب و دب و لكل " الحق " في التكالب عليه ، هو و الحق يقال أنذل صيغ الصراع الفكري و السياسي التي ابتدعتها التحريفية و الانتهازية و التصفوية عبر تاريخها . لكن السادة التروتسكيين لن يكتفوا بهذه الطريقة، بل سيجتهدون في تطويرها إلى ابعد حدود الوضاعة وتزييف الحقائق ، و هذا ما تجلى عندما حاولوا تقييم المعارك الجماهيرية العارمة التي شهدتها الحركة الطلابية خلال الموسمين الماضيين ، محاولين إيهام أنفسهم و إيهام المغرر بهم ممن لازالوا يلتفون حولهم ، بكون هذه المعارك مجرد ردة فعل عفوية للجماهير الطلابية معتبرين أن" الرفض القاطع لتطبيق ما سمي بالميثاق الوطني للتربية و التكوين من طرف الأغلبية الساحقة من الطلاب " هو " هو السبب المباشر في خلق هذه الموجة العظيمة من النضالات " و التي " تميزت باتساع رقعتها الجغرافية و بالالتفاف الجماهيري الواسع و الكفاحية و طول النفس " وأيضا " التزامن الوقتي "[4].

إن هذه المميزات التي اتسمت بها معارك الجماهير الطلابية ، و التي انتزعت اعتراف كل أعداء الحركة الطلابية و أعداء القاعديين ( و أصحابنا أكبر دليل على ذلك ) هي أبعد من أن تكون نتاج ردة فعل عفوية للطلاب ف"الرفض القاطع" "لأغلبية الطلاب " لم يتشكل لدى الطلاب ، أيها السيد التروتسكي، بفعل محاضرات السادة الانتهازيين ، و لا برغبات المخلصين ، بل بفعل نضال القاعديين .

إن تغييب هؤلاء السادة لدور الطليعة في النضالات التي حددوا مميزاتها ( وهي كذلك ) بالالتفاف الجماهيري و الكفاحية و طول النفس و التزامن الوقتي ليس سوى تجسيدا لمقولة "نبيهم المنبوذ" و التي يضرب بها المثل في عبادة العفوية : " إن الاشتراكية الديمقراطية تتصور الاستيلاء على السلطة عملا واعيا تؤديه الطبقة الثورية "[5] . " و هكذا كان دائما تروتسكي كلما كان يتطرق إلى النضال السياسي لا يشير أبدا إلى دور المنظمات الثورية بل يكتفي بالكلام عن القوى الاجتماعية مطابقا بذلك الحزب مع الطبقة بأسرها "[6]

و هو نفس المسار الذي تتستر خلفه بعض الأبواق " الجديدة " للتروتسكية لضرب الحملم وتحريف مسارها الفكري و السياسي . ولكي نفند ادعاءات هؤلاء السادة غير الشرفاء ، وحتى نزيل عنهم لباسهم الخفيف أصلا لابد من الرجوع إلى التاريخ و الوقائع كما هي و كما حدثت .

إن الماركسية أيها" الماركسي الثوري" المزور تنبذ النظرة الذاتية للتعاطي مع التاريخ ، فلا يجب أن تنظر إلى الوقائع و التاريخ وفق ما تريده أن يكون بل يجب أن

تتعاطى معه كما هو كائن ، وكما حدث بالفعل .فماذا يقول التاريخ ؟

منذ صدور مشروع "الميثاق الوطني للتربية و التكوين " ، بل قبل ذلك بكثير[7] ، عرفت الساحة الجامعية في العديد من المواقع دعاية مكثفة ضد هذا التخريب الذي يتعرض له التعليم . وقد كان للطلبة القاعديون شرف قيادة هذا النضال و طرح نقاش " الميثاق " و خلفياته في صفوف الجماهير الطلابية . و هكذا شكلت سنوات 99,98;97 سنوات الدعاية المكثفة ضد تقرير البنك العالمي و توصياته حول التعليم و التي شكلت فيما بعد روح و نص ما سمي ب"الميثاق الوطني للتربية و التكوين "، وتعددت أشكال الدعاية و التحريض حسب تنوع الوضع الذاتي للطلبة القاعديين آنذاك ، خصوصا و أنهم لم يبرحوا أن خرجوا من معركة ضد التحريفية التي سيطرت على الفصيل مع نهاية الثمانينات و بداية التسعينات ، و ضد القوى الظلامية التي حاولت اجثتاتهم دون جدوى . إن هذه الانتصارات التاريخية التي حققها الطلبة القاعديون آنذاك قد رافقها أيضا العديد من النتائج السلبية على وضعهم الذاتي و كان أبرزها التقوقع و الانغماس على الذات محليا .

لكن رغم كل ذلك فإن المعارك البطولية التي خاضتها الجماهير الطلابية في العديد من المواقع الجامعية على كل الجبهات (مواجهة البيروقراطية ، الدفاع عن مكتسبات الجماهير ، مواجهة بنود التخريب الجامعي ، النضال ضد تجليات الحضر العملي ...)كانت بمثابة الأرضية الخصبة التي سوف تقدم وعي و ممارسة الطلبة القاعديين وهم في قلب نضالات الجماهير الطلابية . و هكذا عرفت مواقع كثيرة سنة 1997 نضالات بطولية بقيادة النهج الديمقراطي القاعدي خلفت استشهاد الرفيق منصف العزوزي بموقع فاس إبان معركة تحصين مكتسبات الجماهير الطلابية . كما شهدت ذات السنة و في نفس الموقع هجوما كاسحا قاده الطلبة القاعديون ضد القوى الظلامية التي لم تقم لها قائمة تذكر منذ ذلك الحين ، سواء داخل الموقع أو في العديد من المواقع الاخرى . كما سجلت سنة 1998 معارك بطولية امتدت في بعض المواقع إلى أزيد من أربعة أشهر من مقاطعة الدروس و مقاطعة الامتحانات [8] . إن كل ذلك كان بقيادة النهج الديمقراطي القاعدي الذي ظل وفيا لروح شهدائه و شهداء الحركة الطلابية متشبثا بالمهام المرحلية التي شكلت برنامج نضال الجماهير الطلابية .إن تلك الفعالية و الدينامية القويتين التي شهدتهما الحركة الطلابية بقيادة القاعديين طول تلك السنوات قد أكسبت الطلبة القاعديين مقومات الحصانة الذاتية و النهج الفكري و السياسي . فبعد أن تمكن القاعديون خلال سنوات الثمانينات من تحديد البرنامج الذي يعكس حاجيات و آفاق نضال الجماهير الطلابية[9] فإن النضالات البطولية التي خاضتها الجماهير الطلابية و كذا الاستهدافات الخطيرة التي تتعرض لها الحركة الطلابية قد مكن القاعديين أيضا من بلورة الشعار التكتيكي المناسب لقيادة الحركة الطلابية: "المجــــــــــــــــانية أو الاستشهــــــــاد " .

فإبان قيادتهم لمعارك الجماهير الطلابية ، و في سياق نضالهم من أجل فضح و توضيح خطورة مقررات البنك العالمي لسنة1995 استطاع القاعديون أبراز خطورة سعي الامبريالية و عملائها المحليين لضرب مجانية التعليم ، واعتبروا أن خوصصة التعليم تشكل الحلقة الأساسية في الاستهداف الحالي الذي يتعرض لها هذا القطاع [10] ، فخوصصته ( أي التعليم ) تعني الحرمان الكامل لأبناء الجماهير الكادحة من حقهم في التعليم ، هؤلاء الاخيرون الذين يشكلون الأساس المادي لتبلور الفعل التقدمي و الكفاحي داخل الحركة الطلابية .

ومع نهاية موسم 99-98 و بداية موسم 2000-99 سوف يتقدم الطلبة القاعديون بعد نقاشات مستفيضة بقراءة نقدية للميثاق الطبقي للتركيع و التبضيع [11]، يفضحون من خلالها الطابع الاستعماري و الطبقي لخلفيات " الميثاق" . و قد شكلت هذه القراءة عاملا أساسيا سواء في إحقاق بعض شروط إعادة بناء وحدتهم على المستوى الوطني أو في الرفع من وعي الجماهير الطلابية بخطورة "الميثاق" و متطلبات مواجهته ، و سوف تشكل نضالات موسم 2001-2000 النتائج المباشرة لهذا العمل الجبار الذي خاضه القاعديون .فأبان هذا الموسم بالتحديد سوف يتقدمون خطوات واضحة إلى الأمام ، سواء في بناء وحدتهم على المستوى الوطني أو في قيادتهم السياسية و الفكرية للحركة الطلابية بالنضال الدعائي الذي نظمه القاعديون ضد " الميثاق" خلال هذا الموسم شكل عاملا أساسيا في توسيع قاعدة الرافضين "للميثاق" بل و توسيع قاعدة المستعدين لمواجهته أيضا . و هكذا نظم القاعديون في كل من موقع مراكش ، أكادير ، مكناس ، الراشيدية أسابيع ثقافية للدعاية ضد " الميثاق " و لحشد القوى من أجل التقدم في مواجهة خوصصة التعليم و ما تتطلبه من مستلزمات . وقد نظمت كل تلك الأسابيع على أرضية واحدة و اتخذت طابعا وطنيا واضحا ، ولم يكن الفاصل الزمني بين أسبوع و آخر سوى بضعة أيام ( يومين أو ثلاثة ).

إن طرح الطلبة القاعديين لشعار" المجانية أو الاستشهاد "قد رافقه التأكيد على :

- أن معركة الدفاع عن المجانية ليست معركة محددة زمنيا ، بل هي ممتدة إلى حين فرض التراجع عن نظام التعليم المؤدى عنه.

- إن معركة المجانية ليست معركة موقع دون المواقع الأخرى ، بل هي معركة الحركة الطلابية ، و هنا تظهر ضرورة إحقاق الوحدة على المستوى الوطني كشرط أساسي للتصدي للخوصصة .

- إن معركة المجانية تتطلب بالضرورة النضال ضد توفير شروط الخوصصة ، أي النضال من أجل تحصين مكتسبات الجماهير الطلابية و مواجهة بنود التخريب الجامعي و النضال ضد تجليات الحضر العملي من أواكس و قوى ظلامية ، ومصادرة الحق في التعبير و الحرية ... و أيضا النضال ضد الأطروحات البيروقراطية التي تشكل مضمون الأزمة الذاتية للحركة الطلابية .

إن كل ذلك العمل الفكري و السياسي الذي قام به الطلبة القاعديون جعلهم بحق طليعة الحركة الطلابية بدون منازع ، البرهان و الدليل القاطع على صحة إجابتهم حول أزمة الحركة الطلابية و شكل من الجهة المقابلة أحد الشروط الأساسية للنهوض الجماهيري الذي عرفته سنوات 2004-2003 و 2005-2004[12].

و هكذا يتضح أن صاحب مقال " الحركة الطلابية المغربية و مهام المناضلين الماركسيين " لم يكن شريفا في التعاطي مع التاريخ ، و لم يتناول النضالات إلا من منظور ذاتي ، و يحاول من خلاله التأسيس لتحريف الخط الفكري و السياسي للطلبة القاعديين . لكن يجب مع ذلك التنبيه إلى أن الهدف ليس الطلبة القاعديون في حد ذاتهم بل الحملم* و الثورة المغربية . و هذا ما يجعل من ضرورة النضال ضد هذا الطرح التصفوي واجبا ثوريا على كل الذين يرفعون علم الثورة المغربية .

إن النضالات البطولية التي شهدتها الحركة الطلابية سنتي 2004-2003 و 2005-2004 و التي اتسمت حسب صاحب المقال ( و هي كذلك ) بالالتفاف الجماهيري و الكفاحية و طول النفس و التزامن الوقتي ، كانت جلها تحت قيادة النهج الديمقراطي القاعدي . و هذا ما حاول صاحبنا " الماركسي الثوري" لزوم الصمت حوله لا لشيء إلا ليؤسس ويبرر تعاطيه الانتهازي مع نضالات الجماهير ، حيث كتب يقول : " إذا كانت الجماهير النضالية التي أبان عنها أبناء العمال و الفلاحين و الكادحين في الجامعات قادرة على مقاومة بعض الهجومات التي تتعرض لها مكتسبات الحركة الطلابية ، فإنها سوف تظل عاجزة عن تحقيق الانتصار مادام ينقصها وجود قيادة صحيحة تمتلك برنامجا و تكتيكا و استراتيجية واضحة و مادام ينقصها التنظيم . من هنا تنبع الحاجة إلى عنصر الوعي و التنظيم ومن هنا الحاجة الى المناضلين الماركسيين اللينينيين الذين هم داخل الحركة الطلابية القاعديون و ليس غيرهم "[13]

هذه بالضبط هي الخلفية السياسية المباشرة لصاحبنا " الماركسي الثوري" ، و هذه الخلفية هي بالضبط التي تبين أي جبن و أي تعاطي غير شريف مع التاريخ و الحقائق ، و أي محاولات لتزييف وعي الجماهير تقدم عليها الانتهازية و التصفوية ، لكن الخلفيات السياسية غير المباشرة هي ألعن من ذلك . إن هذه المحاولات الغبية ترمي إلى تأسيس تدخل أحد أجنحة التروتسكيين للمغرب في محاولة لتصفية الحسابات بينهم داخل الأمانة العامة للأممية الرابعة . إن هذه المحاولات الخسيسة ترمي إلى ضرب الحملم و ضرب مسار الثورة المغربية .فأصحابنا يعتقدون أن المجال الأكثر ملاءمة لإبراز ذاتهم هو الحركة الطلابية ، لكنهم لا يمتلكون مقومات بناء توجههم الخاص ، فما العمل إذن ؟ إختراق القاعديين . هذه هي الإجابة التي توصل إليها أصحاب العقول الوسخة . و لماذا القاعديون بالضبط ؟ لماذا طرح صاحبنا التروتسكي " الحاجة إلى المناضلين الماركسيين اللينينيين الذين هم داخل الحركة الطلابية القاعديون و ليس غيرهم " رغم معرفته بموقف القاعديين من التروتسكية؟[14] ، أهي السفالة وحدها ؟ لا أبدا ، بل نظرا لحجم القاعديين داخل الحركة الطلابية ، و لموقع هذه الأخيرة في الصراع الطبقي ببلادنا و أساسا لدور القاعديين داخل الحملم باعتبارهم مدرسة أساسية ( و ليست وحيدة ) لتطعيم الحملم بالأطر و الكوادر .
revolutionarysocialist
revolutionarysocialist
عضو ذهبي
عضو ذهبي

عدد الرسائل : 707
العمر : 41
تاريخ التسجيل : 14/10/2007

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى