منتدى الاشتراكي الثوري
اهلا وسهلا بالزائر الكريم
انت غير مسجل في المنتدى نتمنى منك التسجيل
لاتفتك فرصه المشاركه والنقاش الموضوعي وابداء الرأي


عــــــاشــــــــــت المــــاركــــــــسية اللــــــــــــــــينيــــة المــــــــاويـــــــة

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى الاشتراكي الثوري
اهلا وسهلا بالزائر الكريم
انت غير مسجل في المنتدى نتمنى منك التسجيل
لاتفتك فرصه المشاركه والنقاش الموضوعي وابداء الرأي


عــــــاشــــــــــت المــــاركــــــــسية اللــــــــــــــــينيــــة المــــــــاويـــــــة
منتدى الاشتراكي الثوري
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

القاعديون التروتسكيون اكبر مهزله- 3

اذهب الى الأسفل

القاعديون التروتسكيون اكبر مهزله- 3 Empty القاعديون التروتسكيون اكبر مهزله- 3

مُساهمة من طرف revolutionarysocialist الخميس أكتوبر 18, 2007 9:56 pm

لكن إذا كانت هذه المعارك قد فشلت (!!) فمن الطبيعي أن نحدد فشلت في ماذا ، أو بعبارة أدق، يجب أن نحدد أولا الأهداف التي وضعت و نرى هل بالفعل أن هذه المعارك قد فشلت في تحقيق هذه الأهداف أم لا ؟ أما الحديث عن الفشل هكذا (!!) و بشكل مائع فلن يقدم أي خبرة للحركة الطلابية اللهم فتح الباب للإسقاطات الانتهازية كما يفعل صاحبنا التروتسكي .

و الأهداف هي مزدوجة ، فهناك أهداف مباشرة عملية تعكسها الملفات المطلبية التي طرحت إبان المعارك ، و هناك أهداف غير مباشرة فكرية وسياسية .ومن يريد تضييق مجال أهداف الحركة الى مستوى الأهداف الحسية الملموسة فلا مكان له سوى مكان المناشفة . و قبل أن ننتقل الى توضيح النجاحات التي حققتها هذه المعارك ، لنعري بذلك أيضا انتهازية أصحابنا ، لابد من قول بعض الكلمات حول بعض الانتكاسات التي سجلت خلال هذه المعارك ، و ربما أهمها هو الهزيمة التي تلقاها النهج الديمقراطي القاعدي بموقع مكناس خلال سنة 2005-2004 ، فتلك الهزيمة المؤقتة التي سجلت بالموقع لم تكن نتيجة لعدم صحة البرنامج أو الشعارات السياسية ، بل بالعكس تماما ، فالتخلي عن البرنامج و الشعارات هو السبب في تلك الضربة المؤلمة التي تلقاها النهج الديمقراطي القاعدي هناك ، فالضربات التي تعرض لها الطلبة القاعديون من طرف النظام القائم ، حيث تم طرد ستة مناضلين قاعديين الى جانب ستة من المتعاطفين و اعتقال ثلاثة قاعديين من بينهم طالب قاعدي ،كانت ضربة موجعة . لكن الأمر لم يكن ليذهب الى ما ذهب اليه ( و معركة مراكش التي عرفت واقعا شبيها أكبر دليل على ما نقول ) لو لم تتم عملية الاسقاط الذاتي الذي قام به هؤلاء الرفاق ، فعدم ثباتهم جعلهم يسقطون أزمتهم الذاتية على قراءة واقع و متطلبات الحركة ككل . و هكذا أصبحوا يبررون الهزيمة و يشرعنون للانسحاب من الساحة بدعوى القمع و عدم توفر الشروط الموضوعية و عدم وعي الجماهير إلخ من النغمات التصفوية و الانتهازية البالية .

إن القراءة الذاتية التي تقدم بها موقع مكناس لواقع و متطلبات الحركة الطلابية في الفترة الراهنة وتشبثهم بهذه القراءة وما تعنيه من خلاصات انبطاحية و استسلامية كانت العامل الحاسم و المحدد الأول في انحرافهم عن خط الطلبة القاعديين .

إن هذه الهزيمة رغم مرارتها شكلت درسا قاسيا و لكنه إيجابي بالنسبة للطلبة القاعديين . ففي نفس السنة تمكن المناضلون من استيعاب هذا الدرس و أصبحوا أكثر عزما وثباتا . وهو ما تم تجسيده إبان الضربات التي تلقاها النهج الديمقراطي القاعدي بموقع مراكش ، حيث تعرض جل مناضليه للإعتقال ، لكن ما تبقى منهم رغم قلتهم ناضل بشراسة ووضوح لكي تبقى المعركة و المسيرة على سكتها الصحيحة . و هو ما كان لهم باعتراف حتى الاعداء و دعاة الانبطاح و المترددين ، وهذا ما يوضح أن الفشل الذي تلقته بعض المعارك تحول بسرعة الى عامل لترسيخ المبادىء و رفع الاستعداد ووضوح الرؤيا . لكن ذلك ليس هو كل شىء فنتائج المعارك كانت أكبر بكثير من كل هذه الخبرة التي رصدناها سابقا ، و لنوضح انجازاتها و نتائجها الباهرة ، لابد من وضعها في السياق التاريخي الذي أتت داخله .

أن النهضة الجماهيرية العارمة قد تزامنت و النظام القائم و أذنابه يحاولون تزييف ذاكرة شعبنا، و يحاولون إيهام الجماهير بإمكانية تحقيق " الديمقراطية " و " دولة الحق و القانون " في ظل سيادة الحكم المطلق . لقد كانت تلك المعارك بمثابة محاكمة لكل شعارات النظام الديماغوجية و محاكمة لكل أبواقه التي تشيد ب"الملك الشاب" و "انجازاته " و ب"العهد الجديد " و " طي صفحة الماضي " ... إن تلك المعارك قد صرخت في وجه كل المناضلين و أوضحت لهم ما يختزنه الشعب المغربي من طاقات جبارة . إن تلك المعارك أكدت و قدمت مرة أخرى البرهان و الدليل على صحة الاجابات التي يمتلكها الطلبة القاعديون حول أزمة الحركة الطلابية و سبل الخروج منها ، كما كانت أيضا إدانة ميدانية لكل المتكالبين على خط الطلبة القاعديين بمن فيهم صاحبنا التروتسكي .

أن تلك المعارك التي قادها النهج الديمقراطي القاعدي قد أبانت عن حقيقة الديكتاتورية بالمغرب، و لكنها أيضا وصلت درجة من القوة و الحزم فرضت على النظام القائم التراجع عن العديد من الخطوات كان ابرزها الامتثال لمطلب الجماهير الطلابية حول إطلاق سراح المعتقلين السياسيين * ز كما شكلت ضربة موجعة لما أسماه النظام القائم ب"الأولوية الثانية" ( أي الميثاق ) بعدما يسميه ب"الوحدة الترابية " . أن تلك المعارك قد ساهمت بكل تأكيد في إحباط و ارباك حسابات النظام و عملائه لتصفية الحركة الطلابية ، و ضرب حق الجماهير في التعليم ( أنظر تقرير بلفقيه ) . كما شكلت أيضا مدرسة حقيقية تربى فيها العشرات بل المئات من المناضلين و المناضلات . كما شهدت جماهيرية أوطم نموا ملحوظا خلال هذه المعارك سواء من الناحية الكمية أو من الناحية النوعية . وهناك أيضا أمر جوهري لا يجب أن ننساه أطلاقا ، فتلك المعارك كانت أكبر محصن لمسار الحركة الطلابية التي حاول البعض تحريفه عن سكته الصحيحة .

أن قوة تلك المعارك التي أعطت دعما معنويا لكل فئات الشعب المغربي ، و لنتذكر كيف تلقى عمال منجم إيميني البيانات التضامنية التي أرسلها لهم المعتقلون السياسيون بموقع مراكش ، بل إن قوة المعارك قد اتسعت رقعتها على المستوى الأممي ككل و قدمت دعما قويا و ملهما حقيقيا للحركة الطلابية العالمية . و على سبيل المثال لا الحصر نذكر تشكيل " كتلة النهج الديمقراطي" بالحركة الطلابية الاردنية اقتداء بنضالات النهج الديمقراطي القاعدي هذه السنة .

كل هذه الانجازات العظيمة و الانتهازية لا تجد حرجا في القول بفشل تلك المعارك !!

انتهـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــى

فصيل النهج الديمقراطي القاعدي

صيف : 2005





























--------------------------------------------------------------------------------

بل قبل ذلك بعشر سنوات ، أي منذ تشكل الجبهة الموحدة للطلبة التقدميين سنة 1970 كامتداد للحركة الماركسية اللينينية المغربية و التي تمكنت -·

من قيادة الاتحاد الوطني لطلبة المغرب إبان المؤتمر الوطني الخامس عشر الذي شكل قفزة نوعية في تاريخ الحركة الطلابية المغربية بكافة

المقاييس . و يشكل الطلبة القاعديون الامتداد الموضوعي و النوعي للطلبة الجبهويين ( الجبهة الموحدة للطلبة التقدميين )

بلهواري مصطفى الدريدي مولاي بوبكر ، ع الحق شباضة ، المعطي بوملي ... -[1]

من اعتقالات مجموعة العشرة الى الاعتقالات الاحيرة حيث لايزال رفيقان من النهج الديمقراطي القاعدي لحد الان يقبعون داخل زنازن النظام -[2]

القائم : محمد بوطيب بالسجن المدني بوجدة و محمد أمين الكنتاوي بسجن بولمهارز بمراكش

أنظر الجدلية اللينينية و الصورية التروتسكية -*

-[3] قد يقول الكثيرون ما جدوى الصراع ضد هؤلا ء ماداموا لا يشكلون حتى واحد في الألف من قوة القاعديين كما و نوعا . سوف نقول الجدوى من ذلك كله هو العبرة و الخبرة التي يجب ان نجنيها من هذه المحاولات حول المتطلبات الحالية للطلبة القاعديين و الحركة الطلابية

أنظر : "الحركة الطلابية المغربية و مهام المناضلين الماركسيين " -[4]

ليون تروتسكي : " نتائج و توقعات " ص :229 -[5]

" الجدلية اللينينية و الصورية التروتسكية" -[6]

-[7] اي منذ التقرير المشهور الذي اصدره البك العالمي حول المغرب سنة 1995 ، وما رافقه من دعاية ايديولوجية و سياسية ( إعلان " السكتة القلبية الوشيكة") من أجل تهييء الشروط لتقبل "الاصلاحات " التي سطرها هذا التقرير ، منذ ذلك الحين عرفت الحركة الطلابية في العديد من المواقع الجامعية دعاية مكثفة ضد هذا التقرير حيث تم فضح خلفياته الطبقية و توضيح خطورته على الشعب المغربي بشكل عام وعلى الجماهير الطلابية بشكل خاص .



عرف موقع فاس هذه السنة معركة دامت أربعة أشهر ، كما وازتها معركة بموقع الراشيدية دامت أكثر من ثلاثة أشهر ، بالإضافة الى -[8] بعض المعارك الاخرى التي شهدتها بعض الجامعات الاخرى

تمكن الطلبة القاعديون من بلورة برنامج للحركة الطلابية شكل اجابة علمية على أزمتها الذاتية و الموضوعية وهو البرنـــــــامج سنة 1986 -[9]

المرحلي ، الذي تضمن ثلاث نقاط ( مهام ) :

- النضال من أجل رفع الحضر العملي

- مواجهة ما يمكن مواجهته من بنود التخريب الجامعي في افق المواجهة الشاملة

- مواجهة البيروقراطية



أنظر القراءة النقدية" للميثاق التي تقدم بها الطلبة القاعديون : " ميثاق وطني للتربية والتكوين أم مخطط طبقي للتركيع و التبضيع " -[10]

انظر الملاحظة السابقة -[11]

تراجعا ظرفيا لأداء النهج د.ق. داخل الحركة الطلابية بالمقارنة مع السنة السابقة نظرا للضربة التي تلقاها خلال موسم عرفت سنة 2002 -[12]

2001 كان ابرزها أحداث 14 ماي 2001 التي استشهد فيها الرفيق حفيظ بوعبيد . لكن رغم ذلك التراجع المؤقت فان القاعديين ظلوا يشكلون القيادة للحركة الطلابية

الحركة الماركسية اللينينية المغربية -*

"الحركة الطلابية المغربية و مهام المناضلين الماركسيين " -[13]

الجدلية اللينينية و الصورية التروتسكية -[14]

" ضد التحريفية " منشور بجريدة الحوار المتمدن -[15]

لقد صدق لينين عندما قال عن تروتسكي : " ان تروتسكي لم يكن له في يوم من الايام رأي ثابت في أي قضية جدية من ثضايا الماركسية فقد كان -*

"يتسلل" دائما قي " الثغرات" بين الاختلافات وينتقل من معسكر لاخر "

"الحركة الطلابية المغربية و مهام المناضلين الماركسيين " -[16]

أنظر تقييم معارك الموسمين 2003-2004 و 2004-2005 حول موقع فاس -[17]

تجدر الاشارة الى ان موقع مراكش شهد في موسم 2002-2003 معركة جماهيرية وازنة انتهت باقتحام الجماهير الطلابية للحي الجامعي وتم -*

اعتقال 206 طلبة تم الاحتفاظ ب6 قاعديين قدموا للمحاكمة منهم 3 رفيقات

نود ان نتساءل هنا مع صاحبنا التروتسكي حول كلامه عن فقدان الحركة الطلابية لقيادة تنظم المعارك الوطنية او تنسق بينها عن ماذا تعني كل هذه -[18]

المعارك التي كانت على ارضية نفس البرنامج و تحت نفس الشعار ؟ و ماذا سوف يقول لنا عن البيان الوطني الشترك الصادر عن النهج الديمقراطي القاعدي خلال تخليد عيد العمال الاممي في ماي 2004 ( المواقع المشاركة : مكناس ، وجدة ، مراكش ، أكادير ، الراشيدية ) .

أنظر تقييم معركة مراكش لموسم2004-2005 -[19]
revolutionarysocialist
revolutionarysocialist
عضو ذهبي
عضو ذهبي

عدد الرسائل : 707
العمر : 41
تاريخ التسجيل : 14/10/2007

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى