يكفينا ما بنيناه من اوهام فكرية نظرية
صفحة 1 من اصل 1
يكفينا ما بنيناه من اوهام فكرية نظرية
نعم يكفينا ما بنيناه وما كتبناه وما لم نشيده ونحلم بتشييده فنرتمي امام الشاشات او ننكب على الاوراق مستمدين غرقانين في احلام الرعاة ونكتب ما يجول في خاطرنا مما لااساس له خارج خواطرنا
يكفينا ما كتبنا من تبني للافكار او نقد للمعتقدات او جعجة غير مسموعة ولا مرهوبة فاعدائنا قد اطمئنوا بل ربما وصاروا يزدادون اطمئنانا كلما جعجعنا وزدنا في الجعجعة المغبرة اللتي لا ياتي من ورائها الا الام الحلق وتعب للقلب
يكفينا ما كتبناه منذ سقوط الخلافة العثمانية مرورا بالحروب العالمية مرورا بنكبة ال 48 ونكسة ال67 وحرب حزيران والعدوان الثلاثي
يكفينا ما كتبناه :فلم يعد هناك متسعا للقراءة
يكفينا ما قد احتفلناه : فقد نفذت الالحان من شدة ما تغنينا
يكفينا : فلندع ما ضينا الا للعبرة ولنشيد لحاضرنا الفكرة الفكرة الحقيقية البناءة الهدامة البناءة للمجد الهدامة للذل
لنتفرق في تبني التطبيق ولنتحد عند الهدف
لنفترق : كل فرد منا يسعى للانجاز اللذي لا ينتهي بنقطة
لنبني اقتصادنا مزارعنا مصانعنا لا نرجو رحمة او لطفا من حكامنا ولا نرجو منهم اذنا بالسماح او العدم
فاذا اعتقدنا ان هذا الغبار الكثيف اللعين والغريب في اصله وطباعه اللذي حل بنا نستطيع ان نحله باشتراكيتنا ؟
فلم لا نكون اشتراكيين لوحدنا ؟؟
وان لم يكن نظام الحكم كذلك ما لنا وللنظام
لنبني مؤسساتنا الخاصة ونجعلها اشتراكية عادله
لابني انا مصنعي واجعل التوزيع فيه توزيعا اشتراكيا
وجاري كذلك في مصنعه الخاص
وجاري الاخر في مزارعه الخاصه
وذاك وذاك ........لنشيد في مجتمعنا معنى الانتاج الحقيقي لننتج نحن نحن ولانفسنا نحن دون ان ننتظر دعم الاخر لننتج شيئا فشيئا فلنبدا ومن الان .
ان كنا نرى ان الحلول ستاتي بالاشتراكية المبدده من المتحكمين الاتباع
فلم لا نكون اشتراكيين في طباعنا :
لنبدا ايتها الشعوب وايتها الامة لنبدا العمل كل منا على حده ولنلتقي عند الهدف فكفانا صراخا فقد تعبنا :
ننادي فلا يسمع لنا
نحتج فلا يرفق بنا
نسعى فيحاط بنا ويكاد لنا
نتثقف واذا اردنا ان نثقف يستهزا بنا من ابناء امتنا الغافلين النائمين
فلنبدا بالعمل وبالتخفي في بناء فكرنا واقتصادنا لنغدو خير الامم
يكفينا ما كتبنا من تبني للافكار او نقد للمعتقدات او جعجة غير مسموعة ولا مرهوبة فاعدائنا قد اطمئنوا بل ربما وصاروا يزدادون اطمئنانا كلما جعجعنا وزدنا في الجعجعة المغبرة اللتي لا ياتي من ورائها الا الام الحلق وتعب للقلب
يكفينا ما كتبناه منذ سقوط الخلافة العثمانية مرورا بالحروب العالمية مرورا بنكبة ال 48 ونكسة ال67 وحرب حزيران والعدوان الثلاثي
يكفينا ما كتبناه :فلم يعد هناك متسعا للقراءة
يكفينا ما قد احتفلناه : فقد نفذت الالحان من شدة ما تغنينا
يكفينا : فلندع ما ضينا الا للعبرة ولنشيد لحاضرنا الفكرة الفكرة الحقيقية البناءة الهدامة البناءة للمجد الهدامة للذل
لنتفرق في تبني التطبيق ولنتحد عند الهدف
لنفترق : كل فرد منا يسعى للانجاز اللذي لا ينتهي بنقطة
لنبني اقتصادنا مزارعنا مصانعنا لا نرجو رحمة او لطفا من حكامنا ولا نرجو منهم اذنا بالسماح او العدم
فاذا اعتقدنا ان هذا الغبار الكثيف اللعين والغريب في اصله وطباعه اللذي حل بنا نستطيع ان نحله باشتراكيتنا ؟
فلم لا نكون اشتراكيين لوحدنا ؟؟
وان لم يكن نظام الحكم كذلك ما لنا وللنظام
لنبني مؤسساتنا الخاصة ونجعلها اشتراكية عادله
لابني انا مصنعي واجعل التوزيع فيه توزيعا اشتراكيا
وجاري كذلك في مصنعه الخاص
وجاري الاخر في مزارعه الخاصه
وذاك وذاك ........لنشيد في مجتمعنا معنى الانتاج الحقيقي لننتج نحن نحن ولانفسنا نحن دون ان ننتظر دعم الاخر لننتج شيئا فشيئا فلنبدا ومن الان .
ان كنا نرى ان الحلول ستاتي بالاشتراكية المبدده من المتحكمين الاتباع
فلم لا نكون اشتراكيين في طباعنا :
لنبدا ايتها الشعوب وايتها الامة لنبدا العمل كل منا على حده ولنلتقي عند الهدف فكفانا صراخا فقد تعبنا :
ننادي فلا يسمع لنا
نحتج فلا يرفق بنا
نسعى فيحاط بنا ويكاد لنا
نتثقف واذا اردنا ان نثقف يستهزا بنا من ابناء امتنا الغافلين النائمين
فلنبدا بالعمل وبالتخفي في بناء فكرنا واقتصادنا لنغدو خير الامم
راغب حرب- عضو جديد
- عدد الرسائل : 16
العمر : 33
تاريخ التسجيل : 31/03/2012
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى