منتدى الاشتراكي الثوري
اهلا وسهلا بالزائر الكريم
انت غير مسجل في المنتدى نتمنى منك التسجيل
لاتفتك فرصه المشاركه والنقاش الموضوعي وابداء الرأي


عــــــاشــــــــــت المــــاركــــــــسية اللــــــــــــــــينيــــة المــــــــاويـــــــة

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى الاشتراكي الثوري
اهلا وسهلا بالزائر الكريم
انت غير مسجل في المنتدى نتمنى منك التسجيل
لاتفتك فرصه المشاركه والنقاش الموضوعي وابداء الرأي


عــــــاشــــــــــت المــــاركــــــــسية اللــــــــــــــــينيــــة المــــــــاويـــــــة
منتدى الاشتراكي الثوري
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

بصدد الماركسية –اللينينية- الماوية

اذهب الى الأسفل

بصدد الماركسية –اللينينية- الماوية Empty بصدد الماركسية –اللينينية- الماوية

مُساهمة من طرف عماد الماوي الأحد أغسطس 09, 2009 7:37 am

بصدد الماركسية –اللينينية- الماوية (الحزب الشيوعي للبيرو)


في بوثقة الصراع الطبقي ظهرت إيديولوجية البروليتاريا العالمية كماركسية ، ثم أصبحت ماركسية لينينية، وبعد ذلك ماركسية –لينينية- ماوية وهكذا فقد مرت هذه القدرة الكلية للإيديولوجية العلمية للبروليتاريا - لها قدرة كلية لأنها صحيحة-مرت من ثلاث مراحل:
1 ـ ماركسية 2-ماركسية لينينية 3- ماركسية –لينينية- ماوية، ثلاث مراحل أو لحظات أو معالم للصيرورة الدياليكتيكية لتطورها.
إنها تمثل نفس الوحدة التي على طول مائة وأربعون سنة، منذ البيان مرورا بالملاحم الأكثر بطولة للصراع الطبقي ، بأغنى وأثمن النضالات بين الخطين داخل الأحزاب الشيوعية نفسها، وبفضل عمل كبار الفكر ولا حركة الذين أبرزتهم الطبقة، وسطعت فيها ثلاثة أضواءك ماركس ولينين و ماو تسي تونغ، قفزات كبيرة إلى الأمام منها ثلاث عظيمة أصبحنا نمتلك سلاحا لا يقهر الماركسية اللينينية الماوية، أساسا الماوية اليوم.
لكن إذا كانت الماركسية –اللينينية قد حصلت على الاعتراف بصحتها الكونية، فالماوية لم يعترف بها تماما بما هي مرحلة ثالثة، لأنه إذا كان البعض يرفض ببساطة كونها قفزة نوعية، فإن البعض الآخر لم يستطع أن يقبلها إلا كفكر ماو تسي تونغ.
وفي الجوهر، في كلتا الحالتين، مع فوارق جلية بينهما إنهم لا يعترفون بكون ماو تسي تونغ قد طور بشكل عام الماركسية.
عدم الاعتراف بمذهبية الماوية هو إنكار لصحتها الكونية، وبالتالي إنكار لوضعها كمرحلة ثالثة وجديدة وأعلى لإيديولوجية البروليتاريا العالمية: الماركسية –اللينينية- الماوية، أساسا الماوية التي نرفع علمها وندافع عنها ونطبقها.
كتقديم:
وحتى نفهم الماوية وضرورة النضال من أجلها لنتذكر لينين.
لقد كان يقول لنا انه بمقدار ما كانت الثورة تتقدم في الشرق، كانت تبين عن شروط وخصوصيات نوعية التي، عن لم تنكر (تتعارض مع) المبادئ والقوانين تمثل حالات جديدة والتي لا يمكن للماركسية إن تتجاهلها حتى لا تعرض الثورة للفشل.
الشيء الصحيح والصائب هو تطبيق الماركسية على الواقع الملموس وحل الأوضاع الجديدة والإشكالات التي تعترض الثورة والتي تحلها بالضرورة، رغم احتياجات المفكرين، وخاصة أولئك المنتفخين بالليبرالية والمدعين كذبا إنهم ماركسيين والمتحذلقين وعبدة الكتب المتعفنين، التي يمكن أن يرفعوها أمام (ضد) الجديد.
وهذا يثير الذكر والمتظاهر بالتقوى و"الدفاع عن الإيديولوجية، وعن الطبقة وعن الشعب" الذي يعلنه التحريفيون والانتهازيون والمرتدون، أو كذلك الحنق والهجمات العمياء للأكاديميين البلهاء والكتاب الرديئين للنظام القديم، منحطين بالإيديولوجية البرجوازية المتعفنة فكلهم مستعدين للدفاع عن المجتمع القديم الذي يشكلون طفيلييه.
أكثر من ذلك لقد حدد لينين على إن الثورة في الشرق كانت تدخر مفاجئات جديدة وكبيرة أثارت باندهاش (حيرة) الملوعين بعدم السير على الطريق المعبدة الغير القادرين على رؤية الجديد.
وكما يعرف الجميع فقد أوصى لينين الرفاق الشرقيين بحل الإشكالات التي لم تمن الماركسية قد حلتها بعد.

ثم لنتذكر الرفيق ستالين عندما عرض بصحة وصواب على إننا دخلنا مرحلة اللينينية كتطور للماركسية، فقد كانت هناك ذلك معارضة ومعارضين غطوا وجوههم بما يسموه الدفاع عن الماركسية بما يسموه دفاعا عن الماركسية .
لنستحضر في ذهننا إن البعض قد ادعى على إن اللينينية لا يمكن إن تطبق غلا في البلدان المتخلفة. ولكن على طول الصراع رسختها الممارسة كتطور كبير للماركسية وسطعت إيديولوجية البروليتاريا متألقة في العالم كماركسية- لينينية.
حاليان تواجه الماوية أوضاعا مماثلة وكما كان ذلك دوما شق الجديد والماركسية الطريق عبر هذا الصراع، وبالمثل، ستفرض الماوية نفسها كذلك وتصبح معترف بها.
بالنسبة للسياق الذي جرى فيه عمل الرئيس ماو تسي تونغ وتصلب الماوية، على المستوى الدولي كان ذلك على أساس الامبريالية، والحروب العالمية وحركة البروليتاريا، وحركات التحرر الوطني، والصراع بين الماركسية والتحريفية وبعث الرأسمالية في الاتحاد السوفيتي.
في هذا القرى يجب إن نسطر على ثلاثة معالم تاريخية : الأولى، ثورة أكتوبر سنة1917 التي فتحت عهد الثورة للبروليتاريا العالمية، الثانية انتصار الثورة الصينية سنة 1949 التي غيرت موازين القوى لصالح الاشتراكية، وثالثا الثورة الثقافية البروليتارية العظمى كاستمرار للثورة تحت ديكتاتورية البروليتاريا، التي ابتدأت سنة 1966 لتبقي على توجه الشيوعية.
يكفي إن نسجل على إن الرئيس ماو قاد حدثين من هذه الأحداث التاريخية المجيدة.
ففي الصين مركز الثورة العالمية، تحقق (خرجت إلى الوجود) الماوية في وسط اعقد تلاقي للتناقضات واشد واقسي صراع للطبقات مطبوع بانفتاح شهية القوى الامبريالية التي كانت تريد تجزيء وتوزيع الصين فيما بينها.
في الصين حيث انهارت إمبراطورية مانشو 1911 وحيث جرت الحركة المناهضة للامبريالية في عام1919، والتمردات الفلاحية الواسعة، 25 سنة من النضال المسلح للثورة الديمقراطية، النضال الكبير من اجل بناء وتطوير الاشتراكية وعشر سنوات الاضطرابات الثورية من اجل انجاز الثورة الثقافية في وسط أشد الصراعات بين الخطين داخل الحزب الشيوعي للصين، خصوصا ضد التحريفية وكل هذا في سياق البانوراما ( المشهد العام) العالمية التي وصفناها.
من مجموع هذه الأحداث التاريخية يجب أن نستخلص أ ربعة أحداث ذات أهمية استثنائية : تأسيس الحزب الشيوعي للصين عام 1921 ، حصاد الخريف الذي طبع بداية الطريق من الريف إلى المدينة عام 1927 ، تأسيس الجمهورية الشعبية عام 1949 ، الثورة الثقافية البروليتاريا العظمى 1966 ـ 1976 .
لقد كان الرئيس ماو المحرك الأساسي لكل هذه الأحداث و أساسا أعلى موجه بما هو القائد ( الزعيم ) المعترف به، للثورة الصينية .
بالنسبة للسيرة الذاتية للرئيس ماو يمكن القول بأنه ازداد في 26 دجنبر 1893 في عالم محفوف بحمم الحرب .
كان أبه من الفلاحين وكان يبلغ من السن سبع سنوات عند حرب البوكسرز .
كان يدرس ليصبح معلما وكان في السابعة عشر عندما انهارت الإمبراطورية انضم إلى الجيش و أصبح بسرعة منظما كبيرا للفلاحين و الشبيبة في خونان ، إقليم مسقط رأسه .
أسس الحزب الشيوعي و الجيش الأحمر للعمال والفلاحين ، و أقام طريق حصار المدن عبر البوادي ، وطور الحرب الشعبية ، وبالتالي ( أي ) النظرية العسكرية للبروليتاريا لقد كان منظر الديمقراطية الجديدة و أسس الجمهورية الشعبية .
صليهم الطفرة الكبيرة إلى الأمام ومؤسس تطور الاشتراكية وموجه الصراع ضد التحريفية المعاصرة لخرتشوف و أتباعه ، وزعيم الثورة الثقافية البروليتاريا العظمى . هذه هي المعالم التي طبعت مسيرة حياته التي كرسها كلية للثورة
عرفت البروليتاريا في هذا القرن ثلاث انتصارات عظيمة انتصارين كانا من صنع الرئيس ماو وإذا كان انتصار واحد يكفي لأن يكسبه مجدا ، فانتصارين يمثلان أكثر من ذلك .
على مستوى مضمون الماوية الذي هو بطبيعة الحال العنصر الجوهري ، يجب أن نركز على النقاط الآتية :

يتبع..........................
عماد الماوي
عماد الماوي
عضو ذهبي
عضو ذهبي

عدد الرسائل : 387
العمر : 41
تاريخ التسجيل : 25/07/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

بصدد الماركسية –اللينينية- الماوية Empty رد: بصدد الماركسية –اللينينية- الماوية

مُساهمة من طرف عماد الماوي السبت أغسطس 22, 2009 12:08 am


I ـ النظرية


تضم الماركسية ثلاثة أجزاء : الفلسفة الماركسية ، الاقتصاد السياسي الماركسي، الاشتراكية العلمية .
عندما يولد تطور هذه العناصر الثلاثة طفرة كبيرة نوعية للماركسية في مجموعها ـ بما هي وحدة في مستوى أعلى ـ يستتبع ذلك الدخول في مرحلة جديدة . وبالتالي من المهم تبيان كيف أحدث الرفيق ماو هذه القفزة النوعية الكبرى في النظرية و الممارسة .
من أجل وضوح العرض سوف نعالج النقاط الآتية :

لقد طور في الفلسفة الماركسية جوهر الديالكتيك : قانون التناقض معتبرا إياه القانون الأساسي الوحيد ، بالإضافة لفهمه الديالكتيكي العميق لنظرية المعرفة ، حيث المركز يتلاءم (يخضع ) للطفرتين (القفزتين ) المكونة للقانون ( من الممارسة إلى المعرفة ثم من المعرفة إلى الممارسة ) ، يجب أن نسجل على أنه قد طبق بتفوق قانون التناقض على السياسة .
لقد فعل أكثر أيضا، لقد وضع الفلسفة في متناول الجماهير منفذا بذلك المهمة التي أوصانا بها ماركس.
في الاقتصاد السياسي الماركسي ، طبق الرئيس ماو الديالكتيك من أجل تحليل العلاقة بين القاعدة والبنية الفوقية مكملا بذلك صراع الماركسية اللينينية ضد أطروحة " قوى الإنتاج " التحريفية ، ليخلص من ذلك على أن البنية الفوقية ، الوعي ، تستطيع ، ومع السلطة السياسية .... تطوير قوى الإنتاج
وبتطويره ، الفكرة اللينينية ، السياسي كتعبير مركز للإقتصاد أتبث على أن السياسة تكتل القيادة ( يمكن تطبيقها على جميع المستويات ) ، والذي يقودنا إلى قيادة ( توجيه ) حقيقية للإقتصاد السياسي و ليس إلى مجرد سياسة اقتصادية .
نقطة أجرى تهمل ( يدعونها جانبا ) مع أنها جد مهمة خصوصا بالنسبة للذين تواجههم مهام الثورة الديمقراطية ، وهي الأطروحة الماوية : الرأسمالية البيروقراطية ، بعني الرأسمالية التي تتطور في الأوطان المضطهدة من طرف الإمبريالية والتي تمثل مختلف الدرجات من فيودالية تحتية أو أيضا أشكال أخرى سابقة .
هذه النقطة ذات أهمية خصوصا بالنسبة لآسيا و إفريقيا و أمريكا اللاتينية لأن فهم هذه الظاهرة ينجم عنه قيادة (توجيه ) ثورية صحيحة ( جيدة ) خاصة إذا كنا نهدف إلى الثورة الاشتراكية كمرحلة ثانية، القاعدة مرتبطة اقتصاديا بمصادرة الرأسمالية البيروقراطية.
ولكن الأساسي من عمل الرئيس ماو وهو أنه طور الاقتصاد السياسي للاشتراكية.
لقد كان نقده لبناء الاشتراكية في الاتحاد السوفييتي ذا أهمية قصوى ، ونفس الشيء بالنسبة لأطروحاته حول طريق تطوير الاشتراكية في الصين : وضع الفلاحة كقاعدة مع الصناعة كموجه للطلبات الاشتراكية يوجه التصنيع بالعالقة ما بين الصناعة الثقيلة والصناعة الخفيفة والفلاحة بوضع الصناعة الثقيلة كمركز للبناء الاقتصادي مع إعطاء الاهتمام الأقصى للصناعة الخفيفة والفلاحة .
يجب أن نهتم بالطفرة (القفزة ) الكبرى إلى الأمام و الشروط الضرورية من أجل تنفيذها (تحقيقها ) : أولا خط سياسي يرسم الاتجاه الصحيح والصائب ، ثانيا من أشكال عضوية صغيرة ومتوسطة وكبيرة للذهاب بالتوالي مع كميات كبيرة إلى كميات صغيرة ، ثالثا ، وثبة كبيرة مجهود ضخم للجماهير من أجل وضعها في السكة وقيادتها نحو النجاح .
ونتائج هذه القفزة إلى الأمام تقدر بصيرورتها و أفقها التاريخي أكثر من النجاحات الآنية .
وبارتباط مع التعاون الزراعي والكومونة الشعبية (المجالس الشعبية ) . أخيرا يجب أن نضع بعين الاعتبار دائما دروس الرئيس ماو حول الموضوعية والذاتية في فهم واستعمال قوانين تطور الاشتراكية ، عشرات السنين القليلة من وجود الاشتراكية لم تسمح من معاينة تطورها الكامل وبالتالي تكوين أفضل معرفة عن قوانينها وخصوصيتها ، أساسا العلاقة بين الثورة والصيرورة الاقتصادية المجسدة في المقولة : "بذل الجهد من أجل تحقيق الثورة والرفع من الإنتاج " ولكن هذا التطور للاقتصاد السياسي الماركسي يعالج قليلا رغم أهميته الفائقة .

3 ـ الاشتراكية العلمية

: لقد طور الرئيس ماو نظرية الطبقات بتحليلها على مستوى الاقتصادي والسياسي والإيديولوجي حيث اعتبر العنف الثوري كقانون كوني بدون أي استثناء ، الثورة كاستبدال طبقة بطبقة أخرى بالعنف .
لقد وضع أطروحته الكبيرة " السلطة تنبع من فوهة البندقية "، ولقد حل مسألة (الاستحواذ) على السلطة في الأوطان المضطهدة عن طريق حصار المدن من البوادي وذلك بوضع قوانينها العامة.
لقد حدد وطور ببراعة نظرية الصراع الطبقي في الاشتراكية التي يستمر من داخلها صراع الأضداد بين البروليتاريا والبرجوازية ، بين الطريق الاشتراكية والطريق الرأسمالية ، بين الاشتراكية والرأسمالية .
لقد وضع كذلك بشكل ملموس على أن من سينتصر لم تكن محددة ، إشكالية تحتاج إلى الوقت ، مجرى صيرورة بعث الرأسمالية ومناهضة بعث الرأسمالية من أجل أن توطد البروليتاريا نهائيا السلطة بواسطة ديكتاتورية البروليتاريا .
وأخيرا ، لقد صاغ الحل الكبير ذا الأهمية التاريخية ، الثورة الثقافية البروليتاريا العظمى كاستمرارية للثورة الاشتراكية في ظل ديكتاتورية البروليتاريا .
هذه المسائل الأساسية ، المذكورة بشكل مبسط تقريبا ولكن المعروفة ، وأكيد (صحيحة يقينية ) تبين كيف أن الرئيس ماو وقد طور الأجزاء المكملة للماركسية والارتفاع الجلي للماركسية ـ اللينينية إلى مرحلة جديدة ثالثة و أعلى . الماركسية ـ اللينينية ـ الماوية ، أساسا الماوية .
لنكمل هذا الإطلاع (الماوية ) الملخص التركيبي لتناول نقاط أخرى نوعية التي يجب أن تأخذ بعين الاعتبار مع أنها تتفرع من ما سبق أن قلناه ، ويكفي تعدادها من أجل إبرازها وتسليط الضوء عليها .
عماد الماوي
عماد الماوي
عضو ذهبي
عضو ذهبي

عدد الرسائل : 387
العمر : 41
تاريخ التسجيل : 25/07/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

بصدد الماركسية –اللينينية- الماوية Empty رد: بصدد الماركسية –اللينينية- الماوية

مُساهمة من طرف عماد الماوي السبت أغسطس 22, 2009 12:10 am

يتبع...................
عماد الماوي
عماد الماوي
عضو ذهبي
عضو ذهبي

عدد الرسائل : 387
العمر : 41
تاريخ التسجيل : 25/07/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

بصدد الماركسية –اللينينية- الماوية Empty رد: بصدد الماركسية –اللينينية- الماوية

مُساهمة من طرف عماد الماوي الجمعة أغسطس 28, 2009 6:01 am

لم ارى اي تعليق من احد !!!!!!!!!!!!!!
عماد الماوي
عماد الماوي
عضو ذهبي
عضو ذهبي

عدد الرسائل : 387
العمر : 41
تاريخ التسجيل : 25/07/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى