هل جربت ذلك ؟؟ ... وماذا حاولت ان تفعل وماا فعلت ؟؟
صفحة 1 من اصل 1
هل جربت ذلك ؟؟ ... وماذا حاولت ان تفعل وماا فعلت ؟؟
هل جربت يوما الاحساس بصميمك محطم رغم ادعائك بالقوة ورغم مقدار مايكون كل يوم قادم افضل من سابقة ليس لسبب سوى ان شخص تمنيت يكون حاظرا في حياتك للابد قد اختفى ولا يمكنك الركض ورائه فربما تثقل عليه حياته.. فتقرر حينها ان عليك التقدم مضياً للامام وتفهم الامر لكن مرور الايام يعلمك ان تحقيق الاشياء لا يجلب السعادة لان هناك من مكانه خالي ولا تملك له سوى الذكرى وبقدر ما تتمنى ان تملك قوى الملك الاسطوري سليمان تجد نفسك في مواجهه التمني لان التمني لايحل شيئاً بالنسبة اليك ولا يعد من قرر الرحيل .. وترغب في يكون ما تتمنى لكن مرة اخرى تجيب او تحاول ان تقنع نفسك ان ليس كل ما تتمناه ممكن لكنك حين هذا الحد تكون رافضاً كل كل منطق او فكره تقتل الامل عندك وظهور مسيح حياتك المختفي ليطهر الالام الايام الماضي بمجرد حضورة في حياتك .. وهنا يصدر صوت من داخلك ينادي عليك تقبل الواقع.. وهنا نسأل ماهو الواقع ؟؟ وهل الواقع يعني الاستسلام بين قوسين؟؟ام هو الرضوغ للقوانين ؟؟ وبقدر ما تكثر الاسئله يشطب اغلبها لتصل الى مساومة اختيارات وعليك ان تختار خيار واحد فقط.. وهنا يحدث التنازل والتقبل ليتم الاختيار.. وبالتاكيد سيكون وجودة في حياتك كنز كبير واطمئنان نوعا ما وهذا سيكون بكل اكيد من طرفك اما الطرف الاخر سيقرر الرحيل لسبب او لاخر..
تكسرت السعادة الزجاجية مرفقه باحلى الايام ومضى الاخر وبقيت انت وحيد.. وحيد لان الذي غاب كان يعني كل الدنيا عندك ورسمته بعدة لوحات ان تمزقت لوحه له بقت اخريات.. صفات كثيرة له بامكانك تقليص الصفات لايهم لان له معاني عندك كثيرة .. مضى وبقيت وحيد لن تنفعلك لا اللوحات ولا الصفات ولا المعاني.. ستعمل ثورة وتدوس صميمك لان عليك تحقيق بعض الاشياء ولا وقت لاهات .. لكن ستجد نفسك عاجز بكل ماتعنيه الكلمة امام ادعاء صلابتك لانك هنا لا تستطيع ان تمنع نفسك من الشكوى من الالام صميمك المحطمة بالفراق.. بامكانك ان تحقق ما تريد لكنك ستعاني من صميمك المحطم وعجزك امام الوصول الى حاله الهدوء والسكينه... ليكون الامر ندبة تتذكرها كل ليله قبل الغفو لصباح يوم جديد يحمل في طياته حزن فراق من تتمنى ان لا يفارقك للابد....
رفاقي الاعزاء من منكم مر بهكذا موقف ؟؟ وماذا احس ؟؟ وماذا فعل ؟؟ اترك لكم الساحة لتنيروها بارائكم
تكسرت السعادة الزجاجية مرفقه باحلى الايام ومضى الاخر وبقيت انت وحيد.. وحيد لان الذي غاب كان يعني كل الدنيا عندك ورسمته بعدة لوحات ان تمزقت لوحه له بقت اخريات.. صفات كثيرة له بامكانك تقليص الصفات لايهم لان له معاني عندك كثيرة .. مضى وبقيت وحيد لن تنفعلك لا اللوحات ولا الصفات ولا المعاني.. ستعمل ثورة وتدوس صميمك لان عليك تحقيق بعض الاشياء ولا وقت لاهات .. لكن ستجد نفسك عاجز بكل ماتعنيه الكلمة امام ادعاء صلابتك لانك هنا لا تستطيع ان تمنع نفسك من الشكوى من الالام صميمك المحطمة بالفراق.. بامكانك ان تحقق ما تريد لكنك ستعاني من صميمك المحطم وعجزك امام الوصول الى حاله الهدوء والسكينه... ليكون الامر ندبة تتذكرها كل ليله قبل الغفو لصباح يوم جديد يحمل في طياته حزن فراق من تتمنى ان لا يفارقك للابد....
رفاقي الاعزاء من منكم مر بهكذا موقف ؟؟ وماذا احس ؟؟ وماذا فعل ؟؟ اترك لكم الساحة لتنيروها بارائكم
Admin- Admin
- عدد الرسائل : 116
العمر : 41
تاريخ التسجيل : 24/08/2007
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى